بن غفير.. الوجه العاري للتطرف الإسرائيلي وسياسة الهدم والاقتلاع ضد العربالوقت- في مشهد جديد من مشاهد التحريض والعنصرية التي باتت سمةً ملازمة لسياسات الحكومة الإسرائيلية المتطرفة، ظهر وزير الأمن القومي في الكيان الإسرائيلي إيتمار بن غفير، أحد أبرز وجوه اليمين الفاشي، وهو يشرف ميدانيًا على حملة لتوزيع أوامر هدم تستهدف منازل الفلسطينيين العرب في منطقة النقب جنوب فلسطين المحتلة.
إلغاء العقوبات عن الجولاني.. خطوة مثيرة للجدل في السياسة الدوليةالوقت- أثار قرار الولايات المتحدة وبريطانيا بإلغاء بعض العقوبات المفروضة على الجولاني قبل لقائه بالرئيس الأمريكي السابق ترامب جدلاً واسعاً على الصعيد الدولي، فالخطوة، التي جاءت بعد سنوات من إدراجه في قوائم الإرهاب، تثير تساؤلات حول معايير السياسة الدولية ومعايير محاسبة الشخصيات المتورطة في النزاعات المسلحة والجرائم الواسعة، هذا التراجع يعكس تحولاً مفاجئاً في التعامل مع شخص يعتبره كثيرون مسؤولاً عن عمليات إرهابية واسعة النطاق وجرائم ضد المدنيين في سوريا.
مفتي عُمان يدعو لهبّة لنصرة غزة ويُدين استمرار غدر الاحتلال الإسرائيليالوقت- أطلق مفتي سلطنة عُمان، الشيخ أحمد بن حمد الخليلي، تصريحات جديدة أثارت تفاعلاً واسعاً على المستويين العربي والدولي، بعدما جدّد انتقاده لما وصفه بـ“استمرار الغدر من جانب الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني”، مؤكداً أنّ ما يحدث في قطاع غزة منذ بداية العدوان يمثّل “جريمة واضحة في حق الإنسانية والقانون الدولي”، وداعياً إلى “هبّة جماعية لنصرة أهل القطاع ورفع الظلم عنهم”. وقد جاءت هذه الكلمات في لحظة مشحونة سياسياً وميدانياً، حيث لا تزال العمليات العسكرية مستمرة، ولا تزال الجهود الدولية للتهدئة تواجه تعثّراً كبيراً، ما جعل تصريح المفتي يُقرأ بوصفه رسالة قوية تتجاوز الطابع الديني التقليدي لتشمل أبعاداً سياسية وإنسانية.
تفكك أم حرب طويلة الأمد.. إلى أين يتجه السودان؟الوقت- بعد عامين ونصف العام من الحرب الأهلية، يُمثل سقوط الفاشر، عاصمة إقليم شمال دارفور السوداني، التي كانت محاصرة لمدة ثمانية عشر شهرًا، نقطة تحول في مسار تطورات السودان، حيث تسيطر قوات الدعم السريع الآن سيطرة كاملة على إقليم دارفور، ونظرًا لسيطرة هذه المجموعة الكاملة على دارفور، فقد ازداد خطر تفكك السودان الفعلي بشكل حاد، لقد عرّضت الحرب الأهلية في السودان بين جيش البلاد بقيادة الجنرال عبد الفتاح البرهان وميليشيا قوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو، المعروف باسم حميدتي، وجود السودان للخطر، منذ سقوط الفاشر في أيدي قوات الدعم السريع، تصاعد العنف في منطقة دارفور، مع ورود تقارير عن عمليات قتل من منزل إلى منزل، وعنف جنسي، وتجويع متعمد، ما أجبر الآلاف على الفرار.
هل ستكون الانتخابات القادمة مفتاح "بقاء" الكيان الصهيوني؟الوقت- عندما يتوجه مغتصبو القدس إلى صناديق الاقتراع مرة أخرى، عليهم أن يدركوا أن هذه الانتخابات، من حيث تحديد مستقبل الكيان الإسرائيلي، ستكون على الأرجح واحدة من أهم الانتخابات العامة، إن لم تكن الأهم، في تاريخه.
الاحتلال يعلن استلام جثة أسير أمريكي "إسرائيلي" في غزةالوقت- قالت هيئة البث العبرية في وقت مبكر اليوم الأربعاء إن الجيش "الإسرائيلي" أبلغ عائلة الجندي إيتاي تشين بالتعرف على جثته، بعد ساعات من تسليم كتائب القسام الجثة إلى الصليب الأحمر الدولي في غزة.
ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
أنور السادات، زعيم مصر، بحاجة إلى الحرب مع إسرائيل لتحقيق السلام معها، بينما حماس هاجمت لتدمير إسرائيل - أو للسعي لإضعافها، حماس ليس لديها أي رغبة في السلام مع إسرائيل.
الغرور الإسرائيلي هو ما جعل الإسرائيليين يعتقدون في عام 1973 أنهم لن يُهزموا وأنهم القوة العظمى في الشرق الأوسط، ولأنهم قوة قوية، ...
أنور السادات، ومن ثم اتفاقيات التسوية اللاحقة مثل اتفاقيات أوسلو بين زعيم منظمة التحرير الفلسطينية آنذاك والکيان الإسرائيلي في عام 1993، هناك عنصر رئيسي آخر يتعلق بنقل مركزية وقيادة الجامعة العربية من مصر وسوريا، وإلى حد ما الجزائر وليبيا، إلى شيوخ الخليج الفارسي.
وفي الواقع تغيّر خطاب هذه الجامعة ...
أنور السادات بعد وفاته عام 1970 ليستمر في الحكم حتى اغتياله عام 1981، ثم تولى حسني مبارك نائب السادات السلطة منذ عام 1981 حتى أطيح به في 2011.
والمرشحون الثلاثة في مواجهة السيسي هم: رئيس حزب الشعب الجمهوري حازم عمر، ورئيس حزب الوفد عبد السند يمامة، ورئيس حزب المصري الديمقراطي فريد زهران، وقد حاول و ...
أنور السادات في معارك عسكرية مع الکيان.
السيسي، الذي يلعب دوراً مهماً في تحديد وتنفيذ السياسة الخارجية كرئيس لمصر، هو رجل عسكري وزميل سابق لعبد الفتاح البرهان (رئيس المجلس الحاكم في السودان) في الكلية العسكرية، ويتلقى الجيش المصري مليار دولار من الحكومة الفيدرالية الأمريكية بشكل مباشر كل عام منذ عق ...
أنور قرقاش، عن خالص التعازي إلى الحكومة الإيرانية في استشهاد الرئيس الإيراني السيد إبراهيم رئيسي ووزير الخارجية حسين أمير عبداللهيان، ومرافقيهم في الحادث المأساوي.
وأضاف نقف إلى جانب الشعب الايراني في هذه الأوقات الصعبة.
يذكر أنه بعد مراسم افتتاح سد قيز قلعة سي بمعية الرئيس الاذربيجاني الهام ...
أنور السادات.
ومع تشديد الحصار على قطاع غزة من قبل الصهاينة بعد عام 2007، لجأ سكان غزة إلى حفر شبكة من الأنفاق تحت محور فيلادلفيا، في محاولة لتخفيف وطأة الضغوط الاقتصادية وتلبية احتياجاتهم اليومية الملحة.
على مدار الأعوام المنصرمة، ما فتئ الكيان الصهيوني يسعى جاهداً لتدمير شبكة الأنفاق الممتدة بين ...
أنور السادات، الذي لقي حتفه اغتيالاً عام 1981، في أعقاب توقيعه معاهدة السلام مع إسرائيل، وأردف قائلاً: يُجمع نصف مستشاريّ على أن هذه المعاهدة لا تستحق المخاطرة بهذا الحجم، إذ قد تكون حياتي ثمناً لها.
وفي السياق ذاته، يتجلى للقيادة السعودية بوضوح أن المنظومة الاستراتيجية الأمريكية لا تتمحور حول إقام ...
أنور السادات لمعالجة مشكلات المدفوعات الخارجية والتضخم، ومع ذلك لم تكمل مصر معظم برامج الصندوق بسبب الشروط الصعبة مثل خفض قيمة الجنيه ورفع أسعار الوقود وفرض ضرائب جديدة وتسريع الخصخصة والتي كانت تثير مخاوف اجتماعية.
وبدأ أكبر برنامج تعاون مع الصندوق في 2016 حيث حصلت مصر على قرض بقيمة 12 مليار دولار ...
أنور السادات، وأكد في خاتمته أن على الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني التعايش جنباً إلى جنب في سلام وطمأنينة، كأن الظالم والمظلوم، المحتل والمحتَل، سيان في ميزان العدالة.
حتى في اتفاق أوسلو، رغم كل ثغراته وعيوبه، كانت هناك خطة خمسية لإقامة دولة فلسطينية، وتحديد مصير قضايا جوهرية كوضع القدس، واللاجئين، ...
أنور السادات ومناحيم بيغن (١٩٧٨)
فاز السادات (مصر) وبيغن (إسرائيل) بجائزة نوبل للسلام عن اتفاقيات كامب ديفيد، التي أدت إلى سلام رسمي بين مصر وإسرائيل، ومع ذلك، تركت الاتفاقية المصرية الإسرائيلية العديد من القضايا العالقة للفلسطينيين والدول المجاورة.
وقال النقاد إن منح الجائزة للسادات وبيغن كان غير ...